“جدع معـلـم قال لخـالـتـك ام هلال
شوفي لنـا بنـت حـلال تكـون لطيفـة و عال
بنـات كتيـر حلويـن عنـد اهلهـم قاعـديـن
ما بين طبيـخ و عجيـن و بخـتـهـم بـطال
عايزهـا لحـم فصـوص مش عود قصب ممصوص
و محربقـه بعصعوص و عامله روحهـا غـزال
عايـز قوام يتـهـز إن دزيـتـيـه يـندز
و ف كـل مفصـل حـز يـفـكـرك بهـلال
عايـز نتايـه صحـيـح من ربـع شمـع تسيـح
مهـوش بشكل قبـيـح لـكـن بذوق و دلال
عنـدك بنـات جمالات مقلوظيـن نـتـايـات
و دمـهـم شـربـات يسكـر نسـا و رجال
تحققـي فـي الـزيـن البنـت ترخـي العـيـن
دي مهـرهـا ألـفـيـن أحطهـم في الـحـال
أما اللي عاملـة سبـور و جدها بـلـفـور
و عايـزه واد دكتـور خسـارة فيهـا ريال
و لا اللـي عامـلـة إياه و شعـرهـا قـصاه
و بأكسجيـن صابـغـاه دي تجـلـب الإسـهـال
و ان جبتي واحده بكرش من الحمير مـا تغيـرش
مانيش واخدهـا بقرش و احـط فوقـهـا شـوال”