ماما زمانها جاية، جاية بعد شوية، جايبة لعب وحاجات
جايبة معاها شنطة ، فيها وزة وبطة, بتقول واك واك واك
عارف الواد اللى اسمه عادل, جه الدكتور وعملله ايه
لقى رجليه كانوا زى الفتلة ، بص شوية جوه عنيه س راح مديـله حقنة كبيرة، عارف اداله الحقنة ليه
مابيشربش اللبن الصبح ، وكل اصحابه ضحكوا عليه
واهو من يومها شرب وبيكبر ، واتراباله عضل في ايديه
ماما زمانها جاية ، جاية بعد شوية ، جايبة لعب وحاجات
جايبة معاها شنطة ، فيها وزة وبطة, بتقول واك واك واك
وأحمد برضه ايده مربوطة ، وعارف مامته ليه مخاصماه
كان بيحب تمللى يلعب ، بالكبريت ويشيله معاه
وفى يوم جاب كام عود وللعهم، واخته بوسي كانت شايفاه
راحت النار ملهلبه ايده ، ولسه ايديه الأتنين واجعاه
اهوه من يومها لا بيتعفرت ، ولا بيشيل كبريت وياه
ماما زمانها جاية ، جاية بعد شوية ، جايبة لعب وحاجات
جايبة معاها شنطة ، فيها وزة وبطة, بتقول واك واك واك
وسعاد ابله زعلت منها ، خالص خالص من شهرين
مابتحفظش الدرس وتكذب ،وكمان ضاع منها كتابين
وبتتشاقى جوه الفصل، وكان ترنيبهاالعشرين
لما ذاكرت وبقت حلوه ،أبله خدتها مع الشـاطرين
جت شهادتها اخر مرة ، وكانت الأولى من تلاتين