على سلامه
مجدى مهنا
لحد آخر نفس
وحيرتك أمل
وخوفك ونس
وحلمك وطن
وبنى آدمين
أما عن أحوالنا يامجدى
فأنت سيد العارفين
على سلامه
لحد آخر نفس
وحيرتك أمل
وخوفك ونس
وحلمك وطن
وبنى آدمين
أما عن أحوالنا يامجدى
فأنت سيد العارفين
على سلامه
انا بخير
و زي الفل و الريحان
و قلبي اللي كبر فجأة قبل الآوان
لا بيعجز
ولا بيشيخ
ولسه طفل
زي زمان
بطعم الفرح
وريحة الأرض ساعة المطر
ورغم إني ف قلب الخطر
على سلامه
النهارده ماعرفش مالى..
فجأة اكتشفت
إنى مش واخد بالى..
سنين بتجر ف سنين
حلوة العيال ف البيت
بس العيال عايزين..
كان نفس ى أحوش شوية أصحاب طيبين..
ماعرفش ليه كل شىء بيقل..
وليه بقيت بسرعة بزهق وامل..
سبت الشغل قبل المعاد
روحت عملت خمس شهادات ميلاد
م الجداد..
على سلامه
البنت بنتي.. كل يوم تكبر سنين.. حلوين عينيها.. بس ليه..
على سلامه
آخر كلام يا عم.. طعام.. يعني مم.. يعني علي سبيل المثال.
على سلامه
الصفحة السودة
اللى مش عايزة تتغير..
على أد كبر الوطن
على أد ما هو صغير..
اسمعوا يا سادة يا كرام..
كانت مارينا قبل ظهور الإسلام..
تصحى وتنام
تحت حكم الأمير ميخا
وفى قبضة الوزير إبراهام..
كان وزير سخى
وإيده لا مؤاخذة مخرومة..
دبحها ووزع وبحبحها
رسمى وبعلم الحكومة..
انظروا معى..
هذا شاليه..